الفنانة رولا سعد تساءلت ساخرة من الفنانة هيفاء وهبي: "يدفعون مليار دولار مقابل التأمين والأطفال يتشرّدون"!
يبدو أن توابع حادث هيفاء وهبي، الذي تعرضت له أثناء تصوير كليبها الأخير لم تتوقف عند الاتهامات المتبادلة بينها وبين فنانة لبنانية أخرى بأنها وراء الحادث، بل استمرت لتشمل خبر تأمين هيفاء على حياتها وجسدها بمبلغ مليار دولار، لنكتشف لحظتها أنها ليست الوحيدة، وأن هناك في الوسط الفني آخرون فعلوا الأمر نفسه.
وفي حين سخر أغلب النجوم من الخبر وقالوا أنهم أيضا سيؤمنون على حياتهم بملايين الدولارات، اختار البعض الآخر الإيمان بالله وقدره كأفضل تأمين على الحياة.
الفنانة ميريام فارس طالتها إشاعة التأمين بمبلغ طائل وتقول: "صدرت إشاعة، وتقول إنني أمّنت على أردافي بمبلغ خيالي في وقت كانت ظروف البلد غير ملائمة لمثل هذه المزحة الثقيلة. أنا مع التأمين الصحي، ولكن ليس بأسعار خيالية".
في حين أن المطربة ميادة حناوي قرّرت تغيير نظرتها في الـتأمين، الذي لم تكن تؤمن جدواه وسوف تقوم بإجراء تأمين صحي على صوتها.
وفي حين سخر أغلب النجوم من الخبر وقالوا أنهم أيضا سيؤمنون على حياتهم بملايين الدولارات، اختار البعض الآخر الإيمان بالله وقدره كأفضل تأمين على الحياة.
الفنانة ميريام فارس طالتها إشاعة التأمين بمبلغ طائل وتقول: "صدرت إشاعة، وتقول إنني أمّنت على أردافي بمبلغ خيالي في وقت كانت ظروف البلد غير ملائمة لمثل هذه المزحة الثقيلة. أنا مع التأمين الصحي، ولكن ليس بأسعار خيالية".
في حين أن المطربة ميادة حناوي قرّرت تغيير نظرتها في الـتأمين، الذي لم تكن تؤمن جدواه وسوف تقوم بإجراء تأمين صحي على صوتها.
فرح الزهّار نجمة إعلانات تلفزيونية أردنية قالت: "إن قرّرت يوما، فسأؤمّن على وجهي، العضو الأهم عندي؛ لأنه بالإمكان تركيب أطراف صناعية بديلة، لكن لا يوجد وجه صناعي بديل، ولن أقبل التأمين على وجهي إلا بـ 15 مليون دولار".
النجم السوري ياسر العظمة قال: إنه لم يفكّر يوما بالتأمين على نفسه واعتبر الموضوع غير وارد. ولكنه أكّد أن التأمين ضروري، أما النجم العراقي سعدون جابر أكّد أنه كان مؤمّنا في السبعينات في العراق بمبلغ ثلاثين ألف دولار، ولكن بعد مغادرته العراق لم يؤمّن على نفسه.
أما الفنانة ديانا كرزون فقالت، إن إيمانها بالله شديد، تقول: "لستُ مع بوليصة التأمين على الحياة؛ لأنني ما زلت صغيرة على الخوف والقلق، وإجرائي التأمين لن يمنع وقوع الخطر وحدوث القضاء والقدر".
بينما يقول الممثل خالد أبو النجا: "أمّنت على حياتي منذ فترة، ولكن لن أعلن عن المبلغ. وعرفت أنني على حق عندما كنت أصوّر مشاهد فيلم "عجمستا" في الطريق الصحراوي، وكادت سيارة تصطدم بي أثناء تصوير مشهد مطاردة، ولولا العناية الإلهية لكنت في عداد المفقودين".
النجم السوري ياسر العظمة قال: إنه لم يفكّر يوما بالتأمين على نفسه واعتبر الموضوع غير وارد. ولكنه أكّد أن التأمين ضروري، أما النجم العراقي سعدون جابر أكّد أنه كان مؤمّنا في السبعينات في العراق بمبلغ ثلاثين ألف دولار، ولكن بعد مغادرته العراق لم يؤمّن على نفسه.
أما الفنانة ديانا كرزون فقالت، إن إيمانها بالله شديد، تقول: "لستُ مع بوليصة التأمين على الحياة؛ لأنني ما زلت صغيرة على الخوف والقلق، وإجرائي التأمين لن يمنع وقوع الخطر وحدوث القضاء والقدر".
بينما يقول الممثل خالد أبو النجا: "أمّنت على حياتي منذ فترة، ولكن لن أعلن عن المبلغ. وعرفت أنني على حق عندما كنت أصوّر مشاهد فيلم "عجمستا" في الطريق الصحراوي، وكادت سيارة تصطدم بي أثناء تصوير مشهد مطاردة، ولولا العناية الإلهية لكنت في عداد المفقودين".